ملاعب

يوسف الجبالي جناح الأهلي السابق: إلغاء مسابقة ٩٧ حرمني من الأحمر.. وهذا موقفي من الزمالك

حوار: رقية الجدي
ضجة كبيرة شهدها الموسم قبل الماضي حول ناشيء نادي الشمس الذي أصبح مطمع العديد من أندية الدوري الممتاز الأهلي والزمالك بعد تألقه اللافت للنظر مع فريقه.
وبعد جدل كبير أعلن نادي الشمس إعارة نجمه الشاب للأهلي مع وجود بند يتيح الشراء.. إنه يوسف الجبالي نجم الأهلي الشاب والذي حرمه قرار اتحاد الكرة بإلغاء مسابقة ٩٧ من الاستمرار مع الأهلي.
“الحدوتة” تنفرد بحوار خاص جدا مع اللاعب حول رحيله عن الأهلي وعودته إلى الشمس.. فألى نص الحوار.
أين تلعب الان؟
عدت لنادي الشمس وألعب في الفريق الأول.
لماذا رحلت عن الأهلي؟
رحلت بسبب إلغاء مسابقة ٩٧ ولم أكن وحدي بل فريق ٩٧ بأكمله تم تسريحه ورحل عن النادي الأهلي.
أين مركزك في الملعب وخاصة أن هناك كان لغط كبير حول مركزك؟
ألعب في مركز الجناح، الأيمن أو الأيسر ولعبت مع الأهلى في مركز رأس الحربة ، ومركز الظهير الأيمن وكنت سببا في فوز فريقي على وادي دجلة بعد لعبي في هذا المركز، كما لعبت في الوسط الدفاعي ولكن مدربي في الأهلي كابتن عادل عبد الرحمن كان يفضل اشراكي في مركز المهاجم.
هل ظلمت نفسك في الأهلي؟
بالعكس اديت أعظم مواسمي على الاطلاق وكنت على خلق والكل أشاد بي ولكن للأسف إلغاء المسابقة هو من ظلمني وظلم كل أبناء جيلي.
من أكثر لاعب ظلم بإلغاء مسابقة ٩٧ في الأهلي؟
كلنا كنا جيلا قويا ولكني اختار كابتن ميشو عمارة وهو مدافع مواليد ٩٨ وأراه أفضل مدافع لعبت معه في حياتي وهو الآن انضم لفريق المصرية للاتصالات.
هل تتمنى العودة إلى الأهلي مرة أخرى؟
احلم بهذا طبعا.
ولو جاءك الزمالك؟
سأكون سعيد جدا وشرف لي كون كل أصدقائي زملكاوية.
هل سنراك في الممتاز الموسم القادم؟
اتمنى ذلك وفي انتظار العروض من وكيل أعمالي.
كيف رأيت أداء المنتخب الاوليمبي وفوزه ببطولة أمم افريقيا؟ المنتخب كان عالمي بمعنى الكلمة واستحق الفوز. من افضل لاعب فيه من وجهة نظرك؟ ٣ لاعبين يستحقوا الأفضل وهم رمضان صبحي، ومصطفى محمد والجندي المجهول أكرم توفيق. لماذا لم تنضم للمنتخب الاوليمبي؟ جيلنا قوي جدا والمنافسة كبيرة واعتقد أن السبب هو عدم لعبي في الفريق الأول للأهلي.
من هو مثلك الاعلى؟
الكابتن محمد أبو تريكة والكابتن حازم إمام.
ما هي أحلامك في الفترة المقبلة؟
اللعب للأهلي أو الزمالك .. وبالطبع الحلم الكبير هو الاحتراف الخارجي.

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق